المصمم الشاب " سعد الطيب " الذي لايتجاوز عمره ال19 عاما قد حمل هموم بلده رغم صغر سنه , وبدا ذلك في اكثر تصاميمه التي تحمل في طياتها الكثير من المعاني التي تجسد الواقع المر الذي نعيشه في عراق اليوم .
سعد يعيش في احدى المناطق الشعبية الموصللية الموصوفة اعلاميا " بالساخنة " والتي ذاقت الامرين و الوان من المعاناة التي سببها الاحتلال واعوانه , ولكنه وظف تلك الالوان القاتمة في وصف حالة العراق المعرض لفتن الطائفية والتقسيم والتهجير القسري .سعد يقضي اوقاتا طويلة كل يوم امام حاسوبه الشخصي ,, الذي اشتراه بعد جهد جهيد من المعاناه المادية . لان سعد لا يملك عملا رغم امتلاكه هذه الموهبة الكبيرة والخبرة العالية التي تفتقر لها " حسب علمي " الكثير من دور الطباعة في الموصل او مكاتب التصميم والتصوير والطباعة .
واترككم مع سعد و تصاميمه الجميلة, واترك لكم التعليق عليها .
سعد يعيش في احدى المناطق الشعبية الموصللية الموصوفة اعلاميا " بالساخنة " والتي ذاقت الامرين و الوان من المعاناة التي سببها الاحتلال واعوانه , ولكنه وظف تلك الالوان القاتمة في وصف حالة العراق المعرض لفتن الطائفية والتقسيم والتهجير القسري .سعد يقضي اوقاتا طويلة كل يوم امام حاسوبه الشخصي ,, الذي اشتراه بعد جهد جهيد من المعاناه المادية . لان سعد لا يملك عملا رغم امتلاكه هذه الموهبة الكبيرة والخبرة العالية التي تفتقر لها " حسب علمي " الكثير من دور الطباعة في الموصل او مكاتب التصميم والتصوير والطباعة .
واترككم مع سعد و تصاميمه الجميلة, واترك لكم التعليق عليها .
0 comments:
إرسال تعليق